قال -تعالى-: ﴿ فَبِمَا رَحْمَةٍ مِنَ اللَّهِ لِنْتَ لَهُمْ وَلَوْ كُنْتَ فَظًّا غَلِيظَ الْقَلْبِ لَانْفَضُّوا مِنْ حَوْلِكَ فَاعْفُ عَنْهُمْ وَاسْتَغْفِرْ لَهُمْ وَشَاوِرْهُمْ فِي الْأَمْرِ فَإِذَا عَزَمْتَ فَتَوَكَّلْ عَلَى اللَّهِ إِنَّ اللَّهَ يُحِبُّ الْمُتَوَكِّلِينَ ﴾ [آل عمران: 159]. قال -تعالى-: ﴿ وَالَّذِينَ اسْتَجَابُوا لِرَبِّهِمْ وَأَقَامُوا الصَّلَاةَ وَأَمْرُهُمْ شُورَى بَيْنَهُمْ وَمِمَّا رَزَقْنَاهُمْ يُنْفِقُونَ ﴾ [الشورى: 38]. وقال رسول الله -صلى الله عليه وسلم- لأبي بكر وعمر -رضي الله عنهما- ذات يوم: ((لو اجتمعتما في مشورة، ما خالفتكما))؛ رواه أحمد (17533). وقد أشار سلمان الفارسي -رضي الله عنه- على رسول الله -صلى الله عليه وسلم- بحفر الخندق، وأخذ النبي -صلى الله عليه وسلم- بها ونفذها؛ ولأنها قد نفذت في بلاد فارس، وكانت مُجدِية نافعة. وكان أبو هريرة -رضي الله عنه- يقول: "ما رأيت أحدًا قط كان أكثر مشورة لأصحابه من رسول الله -صلى الله عليه وسلم"؛ البخاري.
قال -تعالى-: ﴿ فَبِمَا رَحْمَةٍ مِنَ اللَّهِ لِنْتَ لَهُمْ وَلَوْ كُنْتَ فَظًّا غَلِيظَ الْقَلْبِ لَانْفَضُّوا مِنْ حَوْلِكَ فَاعْفُ عَنْهُمْ وَاسْتَغْفِرْ لَهُمْ وَشَاوِرْهُمْ فِي الْأَمْرِ فَإِذَا عَزَمْتَ فَتَوَكَّلْ عَلَى اللَّهِ إِنَّ اللَّهَ يُحِبُّ الْمُتَوَكِّلِينَ ﴾ [آل عمران: 159].
قال -تعالى-: ﴿ وَالَّذِينَ اسْتَجَابُوا لِرَبِّهِمْ وَأَقَامُوا الصَّلَاةَ وَأَمْرُهُمْ شُورَى بَيْنَهُمْ وَمِمَّا رَزَقْنَاهُمْ يُنْفِقُونَ ﴾ [الشورى: 38].
وقال رسول الله -صلى الله عليه وسلم- لأبي بكر وعمر -رضي الله عنهما- ذات يوم: ((لو اجتمعتما في مشورة، ما خالفتكما))؛ رواه أحمد (17533).
وقد أشار سلمان الفارسي -رضي الله عنه- على رسول الله -صلى الله عليه وسلم- بحفر الخندق، وأخذ النبي -صلى الله عليه وسلم- بها ونفذها؛ ولأنها قد نفذت في بلاد فارس، وكانت مُجدِية نافعة.
وكان أبو هريرة -رضي الله عنه- يقول: "ما رأيت أحدًا قط كان أكثر مشورة لأصحابه من رسول الله -صلى الله عليه وسلم"؛ البخاري.
قال -تعالى-: ﴿ وَالَّذِينَ اسْتَجَابُوا لِرَبِّهِمْ وَأَقَامُوا الصَّلَاةَ وَأَمْرُهُمْ شُورَى بَيْنَهُمْ وَمِمَّا رَزَقْنَاهُمْ يُنْفِقُونَ ﴾ [الشورى: 38].
وقال رسول الله -صلى الله عليه وسلم- لأبي بكر وعمر -رضي الله عنهما- ذات يوم: ((لو اجتمعتما في مشورة، ما خالفتكما))؛ رواه أحمد (17533).
وقد أشار سلمان الفارسي -رضي الله عنه- على رسول الله -صلى الله عليه وسلم- بحفر الخندق، وأخذ النبي -صلى الله عليه وسلم- بها ونفذها؛ ولأنها قد نفذت في بلاد فارس، وكانت مُجدِية نافعة.
وكان أبو هريرة -رضي الله عنه- يقول: "ما رأيت أحدًا قط كان أكثر مشورة لأصحابه من رسول الله -صلى الله عليه وسلم"؛ البخاري.
قال -تعالى-: ﴿ فَبِمَا رَحْمَةٍ مِنَ اللَّهِ لِنْتَ لَهُمْ وَلَوْ كُنْتَ فَظًّا غَلِيظَ الْقَلْبِ لَانْفَضُّوا مِنْ حَوْلِكَ فَاعْفُ عَنْهُمْ وَاسْتَغْفِرْ لَهُمْ وَشَاوِرْهُمْ فِي الْأَمْرِ فَإِذَا عَزَمْتَ فَتَوَكَّلْ عَلَى اللَّهِ إِنَّ اللَّهَ يُحِبُّ الْمُتَوَكِّلِينَ ﴾ [آل عمران: 159]. قال -تعالى-: ﴿ وَالَّذِينَ اسْتَجَابُوا لِرَبِّهِمْ وَأَقَامُوا الصَّلَاةَ وَأَمْرُهُمْ شُورَى بَيْنَهُمْ وَمِمَّا رَزَقْنَاهُمْ يُنْفِقُونَ ﴾ [الشورى: 38]. وقال رسول الله -صلى الله عليه وسلم- لأبي بكر وعمر -رضي الله عنهما- ذات يوم: ((لو اجتمعتما في مشورة، ما خالفتكما))؛ رواه أحمد (17533). وقد أشار سلمان الفارسي -رضي الله عنه- على رسول الله -صلى الله عليه وسلم- بحفر الخندق، وأخذ النبي -صلى الله عليه وسلم- بها ونفذها؛ ولأنها قد نفذت في بلاد فارس، وكانت مُجدِية نافعة. وكان أبو هريرة -رضي الله عنه- يقول: "ما رأيت أحدًا قط كان أكثر مشورة لأصحابه من رسول الله -صلى الله عليه وسلم"؛ البخاري.
Reviewed by المحترف الشامل
on
الخميس, ديسمبر 08, 2016
Rating:
ليست هناك تعليقات: